حتى الاشخاص الذين لا يملكون هواتف خليوية، يقدرون تمام التقدير امتلاك واحد منها لأغراض الطوارئ. اما بالنسبة الى المكفوفين الفاقدين لنعمة البصر، او الذين يعانون من اعاقات في الرؤية، فان هاتف «نوكيا إن 82» يعد اكثر من ذلك بكثير. فهو اداة تحرر الانسان من الكثير على الصعيد اليومي، وهو يضمن الوصول الى المواد